
قول
الخروج النهائي من الحارة
من القسوة أن نحسد أجدادنا المساكين على ما كانوا فيه، ومن الحمق أن نعتقد بأن عالمهم البائس كان فردوسًا علينا أن نفتقده ونبكيه. ومع ذلك فربما كانوا، رغم كل مصائبهم، أكثر حظًا منا

قول
لعلّ الجواب عند ماسلو
تزود الخوف بشحنات من الحماس وبالخبرة الطازجة وخاض معاركه مع الروابط الاجتماعية، مع الروحانية، مع الحاجة لإثبات الذات، ثم مع الحقد. وانتصر بها جميعًا