سياق متصل

لماذا جمد الاتحاد الأوروبي المساعدات المالية للمجر؟

مخاوف أوروبية من استخدام أموال الاتحاد الأوروبي بصورة غير ملائمة ملائمة في المجر

أدب

أغوتا كريستوف.. الأميّة التي صارت روائية مشهورة

في الثمانينات انطلقت شهرة أغوتا كريستوف وذلك مع ثلاثيتها الروائية: "الدفتر الكبير"، "البرهان"، الكذبة الثالثة". كما نشرت رواية بعنوان "أمس"، ومجموعة نصوص متنوعة

سياق متصل

نيويورك تايمز: هكذا صعد الدكتاتور فكيتور أوربان على عين الاتحاد الأوروبي

عجز قادة الاتحاد عن الوقوف في وجه أوربان بحزم يعرّي الكثير من الافتراضات التأسيسية لهذا الاتحاد نفسه، الذي يبدو أنه بدأ يتعثّر الآن أمام عقبات الخطاب الشعبوي والقومي المتطرّف في عواصم أوروبية عدة

طلبة

منح دراسية في جميع المستويات الجامعية لطالبي اللجوء في هنغاريا

تغطي المنحة المقدمة كافة التكاليف التعليمية للفترة الزمنية اللازمة لإتمام التحصيل الأكاديمي. بما في ذلك الرسوم الجامعية والتأمين الصحي، إضافة إلى مبلغ 120 يورو شهريًا لطلبة البكالوريوس والماجستير

نشرة ثقافية

أزهر جرجيس: ماذا يريد الغريب؟

يُدخل أزهر جرجيس قارئ مجموعته الجديدة، ذلك الذي لم يسبق وأن قرأ لهُ، في متاهة تبدأ من عنوان الرواية. إذ أنّ العنوان "صانع الحلوى" يحملُ دلالات غير معنيّة أو متعلّقة بما تحتويه المجموعة، ويبدو ذلك جزءًا من لعبته الهادفة لإدهاش القارئ بطريقة ساخرة

نصوص

للغائب سبعون ألف عذر

كنت أفكر قبل يومين كيف يمكن أن نكون ألف شخص في شخص، كنت في الحافلة وكان الركاب قرابة الثلاثة عشر راكبًا وراكبة، فكرت لو اصطدمت الحافلة ومات من فيها، سأموت أنا وأمي معي لأنني حياتها، وتضعف حيلة أبي ويذبل عمر أختي

نصوص

ماذا حلّ بالطيور اللاجئة؟

أحسدُ الطيور لأنها ترفرف ببساطة من مكان إلى آخر، وأحسدها لأنها لا تتعلم لغة كل بلد تذهب إليه، وبالتأكيد أحسد طائر اللقلّق الكبير الذي يعيش فوق مبنى البلدية في "أوبرشوتسن"، ويغيب لأيام دون أن يُبلّغ السلطات عن وجهة سفره

قول

سوريّ؟ اذهب!

كما أن النفر ليس ملاكًا، يحتال ويزوّر ويكذب ويخبئ ويثرثر ويهرب وينسى، المهرّب كذلك ليس شيطانًا، إنهم ليسوا بالضرورة مشطوبي الوجه بسكين، ذوي ندبات وأوشام غريبة، كما في قصص القراصنة وأفلام الأندرغراوند، وليسوا كلهم بهيئة واحدة أو بوظيفة واحدة

راصد

الشتيمة بوصفها سلاحًا أخلاقيًا

لطالما تعاطى الإعلام بشكل ظالم مع الشعب السوري، ولعل حادثة الصحفية المجرية تأتي لتضيف فقرة جديدة إلى جرائم الإعلام بحق السوريين. المفارقة، أن الصحفية بعد أن فعلت فعلتها، قامت بوضع صورة الاعتداء كغلاف لحسابها في تويتر