أدب

سليم بركات.. غنى أم بذخ لغوي؟

كانت القراءة الأولى لسليم بركات تنقلًا بين صفحات ديوان "الجمهرات"، ثم رواية "فقهاء الظلام"، وبعد قراءة "كهوف هايدراهوداهوس" كان الانبهار أكثر من اللغة بالمخيلة التي تبنى داخلها أحداث الرواية، تلى ذلك ديوان "شمال القلوب أو جنوبها"