
"#حسن_والأعصر_فين؟".. اليوم الخامس على اختفاء الزميلين الصحفيين قسريًا
لليوم الخامس على التوالي، يستمر كل من الصحفيين المصريين مصطفى الأعصر وحسن البنا، في إخفاء قسري، منذ يوم الأحد الماضي، في تكرار آخر لحالات الإخفاء القسري المتزايدة، والتي تتورط فيها الأجهزة الأمنية المصرية

ماذا قالت هيومان رايتس ووتش عن سجن العقرب؟
تحت عنوان "حياة القبور" كتبت منظمة هيومان رايتش ووتش تقريرها المرعب عن سجن العقرب شديد الحراسة ويؤرخ التقرير بدء ازدهار السجون في الحياة السياسية المصرية المعاصرة منذ يوليو/تموز 2013 حيث قامت السلطات المصرية بتنظيم حملة اعتقالات واسعة النطاق لخصومها

قرار تركي "مجحف" بترحيل آلاف السيارات السورية!
بعدما قامت الحكومة التركية بتسجيل السيارات السورية منذ أكثر من عام، عدلت عن ذلك واعتبرتها مخالفة، واستصدرت قرارًا عبر وزارة الداخلية التركية بحجز ومصادرة السيارات السورية قبل ترحيلها خارج تركيا، وهو ما سيكلف اللاجئين خسائر ضخمة

من أجل الزيارة.. سجينات القناطر يضربن عن الطعام
أصبح الإضراب عن الطعام هو الوسيلة الوحيدة لإيصال صوت المعتقلين إلى الرأي العام. السجينات في سجن القناطر ومعهن ماهينور المصري مازلن مضربات عن الطعام احتجاجًا على منع المعتقلة الدكتورة بسمة من رؤيتها لأطفالها

محمود السقا في خطر".. يوم للتدوين عن معتقل"!
أصبح التدوين عن المعتقل السياسي في مصر هو جسر عبور صوته للناس، فأخشى ما يخشاه المعتقل هو أن ينساه الناس وهو خلف القبضان وأن تلهيهم عنه مشاغل الدنيا والأحداث المتلاحقة في البلاد.

ترحيل ليليان داوود.. انتقام السلطة من الصوت الناقد
يقف كل طرف على الحافة الخاصة به، من يقول إن ليليان داود تمّ إخراجها من مصر لأسباب قانونية لا يعرف أن الدائرة قد تدور لتطيح به بالطريقة ذاتها

التسريبات تؤجل امتحانات الثانوية العامة المصرية
للمرة الثانية، في امتحانات الثانوية العامة، في مصر، هذا العام، تنخذ وزارة التربية والتعليم قرارًا بإلغاء أحد الامتحانات وإعادتها مرة أخرى، وذلك بعد تسريب امتحان "الديناميكا" قبل الموعد الرسمي للامتحان

مصر.. "الحوادث الفردية" لأمناء الشرطة مستمرة
فيما تحاول السلطة المصرية تجميل صورتها بعد واقعة إخفاء وتعذيب وقتل الايطالي جوليو ريجيني، تورط أمين شرطة في قتل مواطن، وإصابة اثنين بسبب خلاف على "ثمن كوب شاي" في التجمع الأول شرق القاهرة

الدم خيار الداخلية المصرية
في مصر لا أمان في وجود أفراد الأمن، قديمًا قالوا "من لزم بيته فهو آمن" أمّا اليوم، فحتى من لزم بيته لم يسلم ولم يأمن من تنكيل الداخلية، أنت غير آمن لا في الشارع ولا في المنزل ولا في العمل ولا في أي مكان، أينما كنت تطولك أياديهم المتسلطة

"دربكة" مات.. انتظروا "جمعة الغضب"!
يردد رجال الأجهزة الأمنية في الإعلام أن ثورة 25 يناير صنعت "دولة أمناء الشرطة" دون أن تدري أو تقصد.. فلا تنتظروا ثورة جديدة تصحح أخطاء الثورة الماضية، ولن تنسف دولة الأمناء وحدها، ستنسفكم جميعًا

الشباب و"البوليس" في تونس.. أي علاقة؟
لم تقم مؤسسة الأمن بعد بخطوات جدّية لتدارك العلاقة المتوترة بينها وبين الشباب التونسي، في وضع سياسي متقلب وأمني متدهور، رغم الدعوات إلى إصلاح المنظومة حرصًا على أمن البلاد من الخلايا الإرهابية النائمة، فهل تتجاوز المنظومة الأمنية أخطاءها السابقة؟

25 يناير.. عيد الثورة الذي لم تنسَه الشرطة
سنوات طويلة من المعاناة من جهاز الشرطة الذي تعامل مع المصريين بغطرسة وتعال، الجهاز الذي لا ينظر إلى قانون أو دستور ، فهو فوق كل شيء، حيث أن الكرامة هي أول ما يداس بالأقدام والإنسانية هي أول ما ينتهك والحديث عن حقوق المواطن شيء بعيد عن الأذهان.