نشرة ثقافية

المغيرة الهويدي في "وكان البيت أخي السابع"

يبدو الهويدي وكأنّه يكتب مخاطبًا نفسه، وتبدو الكتابة هنا وكأنّها أُنجزت في حالة الوحدة والصمت والعزلة. أو قد تكون ترجمة لما قد يراهُ المرء، أو ربما الشاعر تحديدًا، في وحدته، من صورٍ وذكرياتٍ وأزمنةٍ مضت، ومشاعر تصعد وتخفت وفقًأ لدقة الصورة المستعادة