قول

اليوم الصريح الذي لم يسمعه أحد

كتب المثقفون العرب مئات الكتب في تشريح الهزيمة وتحليلها وتجاوزها، ومئات آخرون حاولوا أن يكونوا نجوم الظهر التي تجعلنا نعرف شدّة الصفعة حين تلقيناها