سياق متصل

الشبكة السورية تطالب بتدمير مخزون الأسلحة الكيميائية الذي خلّفه نظام الأسد

دعت الشبكة السورية لحقوق الإنسان الحكومة السورية الجديدة إلى التعاون الكامل مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، للكشف عن جميع مواقع الأسلحة الكيميائية المتبقية في البلاد، وضمان تدميرها بشكل نهائي

حقوق وحريات

دعوات لمحاسبة النظام السوري في ذكرى ضحايا الحرب الكيميائية

يشير التقرير الحقوقي  إلى مقتل 1514 سوريًا خنقًا، في حين ينتظر 12 ألف مصاب آخرين محاسبة النظام السوري على هجماته بالأسلحة الكيميائي

سياق متصل

الرئيس الأمريكي يعلن تدمير الولايات المتحدة آخر الأسلحة الكيميائية

وبلغ مخزون الولايات المتحدة من عوامل الحرب الكيميائية قرابة 40 ألف طن بحلول عام 1968

سياق متصل

منظمة حظر الأسلحة الكيميائية: النظام السوري ارتكب مجزرة دوما عام 2018

التحقيق حدد أربعة أسماء متورطة ومسؤولة عن القصف في دوما

راصد

كونتاك.. مسلسل سوري يسخر من ضحايا هجمات الأسد الكيميائية

في إحدى مشاهد الحلقة 23، سخر مسلسل كونتاك السوري، من ضحايا هجمات نظام الأسد بالأسلحة الكيميائية، متهمًا ضمنيًا متطوعي الخوذ البيضاء بفبركة حقائق قصف النظام السوري

راصد

على أبواب مجزرة إدلب.. مواقف أوروبا عبر صحافتها!

تمثل العملية العسكرية الوشيكة على إدلب، صداعًا جديدًا لأوروبا وقادتها من جهة الخوف من تكرار أزمة لجوء جديدة. كما نقلت الصحف الأوروبية ارتباك مواقف القادة الأوروبيين حول التصرف الأنسب تجاه احتمال استخدام نظام الأسد للأسلحة الكيميائية على إدلب

سياق متصل

بروتوكولات فرنسية بدل تحمل المسؤولية.. ماكرون يجرد الأسد من وسام جوقة الشرف!

بدأ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تنفيذ ما وصفه الإليزيه بـ"الإجراء العقابي" ضد بشار الأسد، متمثلًا في تجريده من وسام جوقة الشرف الفرنسي، الذي كان قد حصل عليه في 2001، علمًا بأنّ هذا الوسام، يتقلده نحو ثلاثة آلاف شخص سنويًا!

سياق متصل

ضربة حفظ ماء وجه ترامب وماي.. لماذا تسكت موسكو على قصف مواقع الأسد؟

الضربة الصاروخية الغربية ليست إلا مجرد إجراء بسيط كان النظام السوري وحلفاؤه على علم مسبق به. وقد نجحت في عدم تأجيج الصراع بين الأطراف الدولية أو جرهم لحرب داخل الأراضي السورية، لكنها في نفس الوقت لن تكون الأخيرة كونها لم تحد من قدرات الأسد العسكرية

سياق متصل

الغارديان: التعويل على الغرب لوقف جرائم الأسد ضربٌ من العبث!

لا يُتوقع أن يُقابل الرعب الذي أثارته جريمة الهجوم الكيميائي على دوما، بإرادة غربية حقيقية لفعل شيء ذي قيمة ومُؤثر، فالضمير الغربي غائب، وإن استيقظ يومًا، فهي يقظة لحظية ما تلبث أن تنتهي، وتُستأنف الحياة العادية من جديد