فنون

ملف| كلاسيكيات الدراما العربية

يستعرض هذا الملف بدايات الدراما العربية وكيفية تطورها على مستوى النص والصورة والتمثيل والإخراج والعمليات الفنية الموازية منذ انطلاقتها كمشاريع تلفزة وطنية وحتى نضجها الترفيهي

قول

تنوير الناس رغمًا عن أنوفهم!

من قال إن التنويريين هؤلاء يريدون النجاح أصلًا؟! إنهم فقط يريدون أن يكونوا فرسانًا في ميدان ما ومعركة ما، ولا يوجد ميدان أكثر أمانًا ولا معركة أكثر سهولة من أن تشن حربًا على طواحين هواء

راصد

"ابتسم أيها الجنرال".. جدل وتفاعل مع مسلسل سوري يختصر حكاية السلطة الدكتاتورية

لا يزال مسلسل "ابتسم أيها الجنرال" يشغل المستخدمين على وسائل التواصل الاجتماعي مع قرب عرضه مطلع شهر رمضان. 

قول

التاريخ كما يكتبه المهزومون

من المفهوم أن نذهب إلى التاريخ حاملين أسئلتنا الخاصة بنا وبزمننا، ولكن من غير المفهوم أن نملي عليه إجاباتنا.. وإلا فلم الذهاب إليه أصلًا؟!

راصد

متلازمات عنصرية الدراما العربية.. تنميط وإساءة للسودانيين

كالعادة لم تغب الشخصية السودانية في الدراما العربية هذا الموسم، وحازت على حضور مزعج بدرجة ما، فقد كررت الدراما رسم الصور النمطية المسيئة للشخصية السودانية بربطها بالكسل والإرهاب، مع السخرية من "لون" البشرة!

قول

أمة فيها "جبل شيخ الجبل" لن تهزم!

من يتابع مسلسل "الهيبة العودة" في جزئه الجديد الذي سعى صناعه لإبعاد صاحب فكرته الرئيسية "هوزان عكو"، وتكليف مساعد المخرج "باسم السلكة" بصياغة النسخة التي نشاهدها حاليًا، سيخرج بخلاصة تفيد بوجود "ارتباك واضح"، في إنتاج هذا التصور "الباهت" الذي نراه

فنون

عايد علقم: حين تكون فلسطين محور الدراما عربيًا تتم محاربة إنتاجها!

قبل بدء موسم الدراما الرمضانية، كانت المؤشرات تفيد بأن عملًا واحدًا سيشذ عن القاعدة ويتحلى بالشجاعة ليتناول جانبًا من القضية الفلسطينية، لكن بدأ رمضان ولم نجد له أثرًا، فتوجهنا لمخرجه عايد علقم، ليحدثنا عن مسلسله "رمل الذاكرة"

فنون

بعد الثورات.. أزمة الغناء العربي إلى أين؟

هذا التراجع في كل مجالات الفنون العربية بات ملحوظًا في السنوات الأخيرة من الدراما التلفزيونية إلى السينما والغناء أيضًا حيث تعيش الأغنية العربية أزمة كبيرة لا يخفف من وطأتها سوى جهود الفنانين المستقلين والذين يفتقرون دائمًا إلى الإمكانات المالية

راصد

الدراما الفلسطينية.. إخفاقاتها وآمالها

على قدر الحاجة لتسجيل وتوثيق قضايا كثيرة، لم تقم الدراما الفلسطينية بمهامها. حمل الفنانون الفلسطينيون كاميرا يتيمة، ومضوا بنصٍ ضعيف، وممثل هاوٍ، لتنفيذ أعمال ذات صبغة ألم ومعاناة. فلنكن واقعيين: صناعة الدراما تحتاج إلى تمويل