فيلم "Spiderhead".. المثالية تمر عبر الطاعة القصوى
يحكي فيلم "Spiderhead" قصة مجموعة من السجناء يخضعون لتجارب تتضمن حقنهم بعقاقير كيميائية، على أمل تخفيض عقوبتهم السجنية، ما يقود إلى مواجهات عصيبة
الرّخ يفتح باب السجن لمعتقلي حزب العمل الشيوعي
لو خيّروني في أي مرحلة تريد أن تعيش شبابك؟ سأقول بلا تردد، الستينيات والسبعينيات. أي أن أولد مثلًا بعد منتصف القرن العشرين، وأستمع بحماس من الذين هم أكبر مني عن النضال من أجل تحرير الجزائر. سأدخّن وأقرأ بشراهة وأذهب في أحلام يقظتي إلى باريس للمشاركة في الحركة الطلابية.
أحمد عبد الحليم في كتابه "من يمتلك حق الجسد؟".. تفكيك العلاقة بين السجين والسلطة
يتحدّث عبد الحليم عن تمثلات الجسد داخل السجن الذي يتناوله في كتابه بوصفه فضاءً مصغرًا ومحددًا حولته السلطة السياسية إلى معمل تجريبي خاص بأجساد السجناء
فيلم "السجناء الزرق".. مرضى نفسيون يروون تفاصيل مأساتهم داخل السجون
يروي فيلم المخرجة اللبنانية زينة دكّاش "السجناء الزرق" حكاية السجناء ذوي الأمراض والاضطرابات النفسية، ويسلط الضوء على معاناتهم وأوجاعهم وحتى جرائمهم التي أوصلتهم إلى السجون
ترجمة عربية جديدة لرواية "الفراشة".. الحرية هاجس الإنسان الأول
يسرد الكاتب الفرنسي هنري شاريير في روايته "الفراشة" وقائع وتفاصيل نحو 13 عامًا قضاها في سجونٍ فرنسية مختلفة بسبب جريمة لم يرتكبها
2020 عام مُر في السجون اللبنانية
شهدت السجون والمؤسسات الإصلاحية في لبنان اعتصامات عديدة وأحداث شغب باشرها السجناء للمطالبة بتعقيم أماكن الاحتجاز والحبس، واتخاذ الإجراءات الوقائية المناسبة بالنسبة لانتشار فيروس كورونا
ردًا على "ضرورات مانيفستو الإضراب الأيرلندي"
مقاومة النفس هي المقاومة الممكنة بضبطها عند حدود الضرورة وفهمها، لتبقى الحرية في فهم الضرورة ووعيها
ضرورات مانيفستو الإضراب الأيرلندي
السجين/المعتقل هو رأس الحربة الأولى في الدفاع عن كرامته وحريته، لا نفسه بالضرورة على أهميتها أيضًا. إذ على الإنسان تحمل مسؤولية كل تمظهرات وجوده في الكوكب، وبشجاعة وألفة مهما أمكن. كيف ذلك؟! يتسع الفارق، لكن يضيق التأويل
فيلم "The Platform".. سجن يحاكي مجتمع الطبقات
هذا فيلم مليء بالإستعارات والرموز، تدور أحداثه داخل سجن فريد من نوعه، يحاكي المجتمع الحقيقي
ألبرتين سارازان: عندما أحصل على الندم سأخبركم
رغم شهرتها هذه، ظلّت ألبرتين سارازان بمنأى عن اهتمامات القرّاء والناشرين العرب معًا، وبعيدة عن رفوف المكتبة العربية أيضًا
بطاقة ذهاب
لم تكن إلا ثوان حتى أحسّ رضا بيدي شيماء تحيطان حول رقبته بضغط متزايد تسارع إلى اختناق مميت
إلى "حيث لا دمشق هنا"
هذا حرف من المنفى أقوله، ومن سوريا تكتبه مجاهدة بين السجون من تحت الأرض وفوقها، هاربة من جدران الزنازين إلى جدران الحدود ومن جلادي الحرب إلى جلادي الحرية، نعم إنها سوريا وابنتها رغدة حسن تروي حكايتها الخليط بفرح الحضارة وألم الحاضر