حقوق وحريات

المصريون.. أسطورة الأفارقة الذين لم يعودوا كذلك

انطبعت تلك الصورة في الوجدان المصري. اليوم في العام 2015، يمكن أن تشاهد إعلانًأ لإحدى الشركات يطلب عمالًا مفضلًا أن يكون المتقدم سودانيًا أو نوبيًا، هذا دليل آخر على النظرة الفوقية التي ينظر بها المصريون للأفارقة عمومًا