نصوص

هنري بوشو: 12 نظرة على الطفولة

هنري بوشو شاعر وكاتب ورسام من بلجيكا. له العديد من الأعمال الأدبية، من أبرزها ثلاثيته الروائية: أوديب في الطريق، ديوتيم والأسود، أنتيغون

قول

في المطبخ عزائي

تصغير مساحات المطابخ أمر يتعلق بحسن استخدام المساحات في البيوت الحديثة. اعتقد أن هذا الاقتصاد في مساحات المطابخ دليل قاطع على أن إنسانيتنا باتت مصابة بنزلة برد

نصوص

للأشياءِ التي تساعدُ على النسيان

تلازمني كلمة شاطئ في كل مرةٍ أكتب فيها/ حاولت لفظ مفردة مكنسة/ ولكن الشاطئ في فمي يشغلُ مساحةً أكبر/ هكذا تفيض الإجابة عن حياتي/ كلما سألني عمر سعد ماذا نصنع بحياةٍ لم نطلبها من أحد؟!

نصوص

إنّها الحربُ ما حيلتي

أمن أجل طفل/ تهيئه أمّه للبقاء/ يكون الفناء؟/ وماذا نقول غدًا/ لحكيم المعرّة/ اذا جاء يخبرنا/ أنّنا"أمّة للبقاء"؟

الترا لايت

ضحايا الإدمان الأصغر.. كل ما تريد معرفته عن متلازمة الانسحاب عند الرضّع

عادة ما يتم إعطاء الطفل دواء من نفس عائلة المسبب الذي تعرض له قبل الولادة، ويبدأ برنامج فطام الطفل عنه تدريجيًا تحت إشراف الطبيب

الترا لايت

مترجَم: هل التنشئة الرياضية المبكّرة هي ما يحدّد مصير الأبطال الأولمبيين؟

هل كل بطل أولمبي كان بالضرورة طفلًا "معجزة" وصاحب موهبة خارقة تم اكتشافها مبكرًا؟ هذه الدراسة الجديدة تحاول الكشف عن العلاقة بين التنشئة المبكرة للرياضيين وأثراه على مسيرتهم الاحترافية

قول

دوران في شبكة العنكبوت

هل عناكبنا متخلّفة؟ هل الشباك الفوضوية التي تنتجها تعبير عن روح مشوشة راسخة في الجنوب؟ وهل عناكب الشمال متحضرة وراقية بالفطرة؟

نصوص

شحوب مضلّل

رجلٌ متوسّط القامة أنا/ كثير التأمّلْ/ انعزاليٌّ طاغٍ/ يتّكئ بخفّةٍ على عكّازته؛/ ليحمل قدمه/ اليمنى/ بعيدًا عن سيرورة طفولةٍ تعفّنتْ من دم

نصوص

مراحل ضائعة

لا يذكر صباه ولا شبابه، أيام المدرسة، ورفاق العمل، حبه الأول، الثاني، العاشر، زواجه، وشيخوخته الحالية. لا يذكر إلا اليوم الأول من كل مرحلة

نصوص

منذ أن جئت إلى هذا العالم

منذ أن جئت إلى هذا العالم/ ظننت أن الحياة تبتسم/ لكنها وللأسف تصرخ/ تصرخ هي الأخرى وجعلتنا نبحث عن طرق كثيرة للصراخ

أفلام

فيلم "السلاحف تستطيع الطيران".. طفولة تهجو الحروب

يعج المكان بأطفال يتامى أغلبهم بلا أطراف. إنهم الضحية الدائمة للحروب. أما الزمان فكل زمان، ما دامت الحرب لن تتوقف والطفولة تُسلب

قول

طفولتي مع أورتيغا: ماتش عالزيح وماتش مستريح..

حينما كنت صغيرًا لقّبوني بأورتيغا، يأتي دور أورتيغا للحاق بالكرة التي كانت تتدحرج نزولًا بضع مئات من الأمتار ويعود أورتيغا حاملًا "الطابة" كالمنتصر يقذفها إلى اللاعبين، ويقف على "الزيح" ليستريح.