
كتاب "الديمقراطية والبندقية".. دليل عملي للراغبين في إقامة الديمقراطية
يصلُح كتاب "الديمقراطية والبندقية" لمساعدة السياسيين والعسكريين العرب الراغبين في إقامة الديمقراطية، وتحديث مؤسساتهم العسكرية وحوكمة القطاع الأمني

قنبلة في الطابور
على دور الخبز أو السكر في طابور المؤسسة الاستهلاكية، تلك التي كنت أبحث عن فرع لها يصطف أمامه عدد أقل من الناس، لم يقف في يوم ما مسؤول فلسطيني أو سوري في صراطه

كتاب "كيف تستجيب الجيوش للثورات؟".. في الأدوار الممكنة للمؤسسة العسكرية
يحاول الكتاب أن يرسم خريطة يمكن الاستعانة بها للاستدلال على طبيعة الدور الذي تلعبه الجيوش أثناء الثورات الشعبية المطالبة بتغيير الأنظمة

الجيش.. من السياسة إلى الثكنة
ينطلق زولتان باراني من هذه القناعة في كتابه: "الجندي والدولة المتغيرة" ليستكشف المهمات الرئيسية التي قامت بها النخب السياسية والجهات الخارجية لإعادة تشكيل العلاقات المدنية - العسكرية

سطوة السّيف على القلم في الجزائر
لماذا نركّز، ونحن نقدّم رموزنا الجزائرية، على الجوانب العسكرية والحربية فيهم فقط؟ رغم أنّهم كانوا ينطلقون من رؤية فكرية وفلسفية في الحياة؟ لقد أسسنا بمنطقة العسكرة هذا لواقع علينا مراجعته وهو أن الضامن الوحيد لمستقبل الشباب هو الانخراط في العسكرية!

الكابوس المصري القاتل
الخشية أن مصر تحتضر من حيث لا نعلم، فالمشهد قاسي، ولعلّه أكثر بؤسًا من الفترات الحالكة التي عرفتها البلاد في تاريخها، وإن كان من المؤكد أن هذا الزمن هو الأشنع في تاريخها الحديث. وإن لم يكن احتضارًا، وقيل إن مصر البهيّة تعيش مخاضًا، فهو مخاض أشد وطأة

قانون الطوارئ وسياسة المنع والتكدير!
كأن الأمر يأتي كعقاب من النظام للشعب لأنهم سمحوا بوقوع التفجيرات متجاهلين مسؤوليتهم الأولى عن الأمر. السؤال الحقيقي الذي يجب أن نسأله: هل يأتي قانون الطوارئ بنتيجة فعلية تجعلنا نغفر له مرارته؟ أم أنه سيكون مثل تفويض القضاء على الإرهاب؟

استراتيجية التجويع للتطويع: جوّع شعبك يتبعك (2-5)
كانت استراتيجية إفقار الشعب وتجويعه، ووظيفتها في شغل المواطن بالجري وراء لقمة عيشه، وسداد ما عليه من جبايات للدولة، وإلهائه عن المطالبة بأي حقوق صغرت أو كبرت، تهدف لإخافته، بل إرعابه، من فكرة الثورة والتغيير

الاستبداد العربي.. مقايضة البقاء بالتراب الوطني
لا شك أن بيع السيسي لجزرتين مصريتين للسعودية حدث مهم، ومعه كل الجدل والحنق المصاحب. إلا أن شطرا كبيرا مما يرتكبه نظام السيسي بحق مصر، مع فداحته وبؤسه، هو ديدن المستبدين العرب. السيسي حالة مكثفة عما جرى ويجري على يد الاستبداد العربي منذ عقود

أجّر التاريخ وباع الجغرافيا
كعادة الدولة المصرية، لا أهمية للدستور أو تطبيقه على أرض الواقع في ظل وجود سلطة مستبدة، مواد الدستور عبارة عن أحرف متراصة على ورق رخيص بلا قيمة، مثله تمامًا كورق التواليت، وفي ظل تورط السلطة الحالية في قضايا سياسية دولية

الحكمدار يوزع الورود
فلنخلع مبارك ولنتجاهل كل ما تلا ذلك، ولنضخم الحدث ولننفخ فى نرجسيتهم وإحساسهم بالإنجاز حتى يطغى على ما هو أهم وأخطر، ولنحتفل معهم ونثمن دورنا عندهم فيتغنوا به ليعرفوا قدرنا، ولنذيقنهم بطشًا إذا ما تناسوا فضلنا المزعوم ليعرفوا بأسنا

الشوفينية المصرية الصاعدة.. من يكبح جماحها؟
يجب كبح جماح الحالة الشوفينية والنضال ضد من يروج لها، لكسر تلك القوالب العنصرية الرجعية، ورفضًا للعصبوية والانكفاء على الذات، وتخليًا عن الخطب المتغطرسة الهمجية الرافضة للمساواة والقيم التحررية، وإنقاذ الجماهير الشعبية من أثر المفاعيل السلطوية