5 دروس من ليلة الأبطال المثيرة
انتهت المرحلة الثانية من دوري أبطال أوروبا على نتائج لم تكن متوقعة، منها تعادل مانشستر سيتي مع سلتيك 2-2، وخسارة بايرن ميونخ أمام أتلتيكو مدريد 1-0، كذلك عودة برشلونة في آخر 25 دقيقة لقلب الطاولة على بوروسيا مونشنغلادباخ والفوز 2-1
ألمانيا تبث الرعب عبر مرمى سلوفاكيا
يمكن القول بطمأنينة واسترخاء أن ألمانيا أرعبت، بل بثت الرعب في قلوب الجميع بعد الأداء المذهل الذي قدمته أمام سلوفاكيا، ورفع مستوى التحدي المرتقب أمام إسبانيا وإيطاليا إلى مكان آخر
بين سيميوني وجوارديولا..ثأر عمره 24 عامًا
بعد أن أكمل سيميوني ورجاله نصف الطريق إلى ميلانو، بعد تغلبهم ذهابًا على بايرن ميونخ أحد المرشحين لنيل اللقب بهدف دون رد، أصبحت تطلعات سيميوني أبعد من ذلك، بدأ يتذكر جيدًا الطريق إلى ميلانو.
أتلتيكو يعيد صنع المعجزة..ولكن!
حقق أتلتيكو مدريد المستحيل، وبعد فوزه على برشلونة بربع النهائي، قدم الفريق الإسباني نموذجًا حيًا عن تفوق الـ"غرينتا" ليعبر من بايرن ميونخ في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا ويتأهل للمرة الثانية في ثلاث سنوات إلى المباراة النهائية.
مشنقة أتلتيكو مدريد حول عنق بايرن ميونخ
يملك لاعبو دييغو سيميوني أساليب تمكنهم من خنق الفرق التي تواجههم، وهو أمر اختبره برشلونة ومن بعدهم بايرن ميونخ. غوارديولا كان غاضبًا طوال المباراة على خط الملعب، حيث لم ينجح الضغط الذي مارسه لاعبوه على دفاعات أتلتيكو بتحويل المحاولات المتكررة إلى هدف
4 دروس تعلمناها من مباراة بايرن ميونخ ويوفنتوس
شهد ملعب اليانز ارينا إحدى أكثر المباريات جنوناً في تاريخ كرة القدم، فبنسخة كربونية عن مباراة الذهاب التي أقميت في إيطاليا وعاد فيها فريق يوفنتوس من تأخر بهدفين إلى التعادل 2-2، كررّ بايرن ميونخ الحكاية ذاتها
بافاريون من القدس إلى القاهرة
بلا شك نادي كرة القدم الألماني بايرن ميونيخ هو واحد من أنجح الأندية في تاريخ الكرة الأوروبية والعالمية، إذ يتجاوز عدد مشجعيه عشرات الملايين في مختلف أنحاء العالم. ومن بين هؤلاء المشجعين كثر في العالم العربي من فلسطين إلى الخليج
بواش ودي ماتيو والحظ ثالثهما!
في تاريخ كرة القدم أسماء كثيرة اشتهرت بالنحس الكروي. نجوم ومدربون عاندتهم الأقدار وخانتهم الأقدام، فدخلوا التاريخ من بابه الواسع، ليس عن فئة أكثر المتوّجين، بل عن فئة... أكبر المنحوسين! وفي السياق ذاته، يوجد أصحاب الحظ الجيد