
الجادون.. جدًا
ما الذي يبقى على مر الزمن.. مواقف الكاتب وآراؤه أم كتبه؟.. ما الذي بقي من ابن خلدون، مثلًا؟ مقدمته أم موقفه، الذي يعده الكثيرون شائنًا، من تيمورلنك؟

ميلان كونديرا.. كاتب لا تُحتمل خفته
ما يجعل ميلان كونديرا عظيمًا أنه لن يتكرر مرة أخرى، تمامًا كفكرة العود الأبدي، لا يوجد عود أبدي لكونديرا أو لغيره من الكتّاب والروائيين والشعراء والمفكرين، لا يوجد تكرار أبدي

في وداع الروائي التشيكي ميلان كونديرا.. تركة أدبية غير خفيفة
تعامل كونديرا مع الرواية بوصفها طريقة لاستكشاف الحياة، فحمّل رواياته مقولات مختلفة وأفكار نقدية والعديد من الأسئلة التي تطرحها شخصياته

مستقبل الرواية في ماضيها
يبرز اسما فولتير ودنيس ديدرو كنجمين لـ"عصر الأنوار العظيم". ومن الكلام المرسخ أن الاثنين كانا ضمن كوكبة العقول اللامعة التي صنعت الثورة الفرنسية، أو على الأقل: التي زرعت بذورها

هذه الحفلة
نولد جميعًا لنجد أنفسنا في هذه الحفلة الغرائبية التي لم يستشرنا أحد في إقامتها أو في حضورنا إليها. منا من يغادر بإرادته، ومنا من يبقى قلقًا مطلقًا الأسئلة التي بلا إجابات عن نفسه وعن كل ما يحيط به

رواية "حفلة التفاهة" لميلان كونديرا.. تكوين التافه والتتفيه
تبدو رواية ميلان كونديرا "حفلة التفاهة" محاولة لفهم التفاهة بوصفها سلوكًا لا يمارسه الفرد بمحض إرادته وإنما رغمًا عنه، وغالبًا تحت تأثير ضغط "السلطة" و"الجماعة"

"ثلاثية حول الرواية".. اعترافات حرفيّ
نحن أمام تأملات طليقة وأفكار متحررة من قيود الأكاديميين ومساطر النقاد.. تذكير بدروس مهدورة، وبتجارب عظيمة مهملة، وبأسماء منسية كانت تستحق الخلود

"السيد بونتيلا وتابعه ماتي".. ما الذي بقي من مسرحية بريخت؟
الحوارات الذكية المرحة المترعة بالتأمل الذكي والمفارقات الكاشفة، وتلك الصيغة الشعبية البسيطة المزدانة بمفردات فولكلورية، هي ما تبقى اليوم من مسرحية "السيد مونتيلا والتابع ماتي"

آريان شومان.. السيرة غير المعروفة لميلان كونديرا
يضم الكتاب بين دفتيه مقالات تتبّع حياة ميلان كونديرا، وتضيء على جوانبها المجهولة، بدءًا من براغ وحتى العاصمة الفرنسية باريس

البصل والتفاح
هؤلاء المهرجون الضاحكون بأجر، المكلفون رسميًا بإضحاكنا.. هم من يصنعون هذا العالم "الهزلي الخالي من الفكاهة، حيث حكم علينا بالعيش"

كائنات نابلس التي لا تحتمل خفتها
مع الخوف باتت الفكرة في أن أصير قاتلًا محتملًا أو قتيلًا محتملًا، يحمل من الثقل ما يجعل من كوفيد التاسع عشر في هذه الأيام أثقل أحمال الأرض على الإطلاق

محمد جعفر.. الألم ابتكار
قصص "ابتكار الألم" لمحمد جعفر مختلفة اختلافًا تامًا في أسلوبها وطريقة سردها عن بعضها البعض، وسنكتشف بعد قراءة قصة "التباس" ثم "الأعمى مبصرًّا" أن هناك تجريبًا واضحًا اعتمده الكاتب ليخرج من الدكتاتورية التي يمارسها الراوي العليم على شخوصه