
غوزانا.. ماذا بعد البحر؟
تبدل الحشد / والطوائف/ والآلهة جميعها: طرقوا بابك المحصن بالعيون النحاسية/ والتمائم والبخور/ لم تفتح لهم
تبدل الحشد / والطوائف/ والآلهة جميعها: طرقوا بابك المحصن بالعيون النحاسية/ والتمائم والبخور/ لم تفتح لهم
المروحيات الوحشية لا تنقطع عن التحليق في رأسي؛ ورأسي "بلدة ـ داريا"، دويٌ انفجارات. مختنقة بقيظ صيف، ودخان حرائق تلتهم الشجر والحجر. يحجب اشتعال كروم العنب
شغلت النكبة والعودة والثورة الحيز الأكبر من منجز الشاعر الفلسطيني هارون هاشم رشيد الذي وثّق فيه أيضًا هموم ومعاناة أبناء شعبه داخل فلسطين وفي الشتات
كتب عبد الرحيم محمود قصيدته "الشهيد" رثاءً لصديق له استُشهد خلال الثورة الفلسطينية، لكنها جاءت رثاءً لنفسه أيضًا، إذ استُشهد بعد كتابتها بأحد عشر عامًا
أمضيت في منازل القاهرة أعوامًا كثيرة ولم أجد زاويةً واحدة أمدِّد بدني المرهق فيها، فهذا البدن الصغير الهزيل مهووسٌ بجدران المخيمات وزواياها
يصف نزار قباني في قصيدته شجاعة أطفال غزة في مواجهة جنود الاحتلال المدججين بالسلاح، فيما هم لا يملكون سوى الحجارة التي تغدو بين أيديهم: ماسًا ثمينَا.
لا يزال بوسع هذا النص شرح ما يحدث في غزة مع كل عدوان جديد عليها. إنه لذلك أشبه بسيرة لهذه البقعة الجغرافية التي: خدشت وجه العدو، وكسرت أحلامه
هذي هي الحسناءُ غزةُ في مآتِمها تدورْ/ ما بينَ جوَعى في الخيامِ وبين عَطشى في القبورْ/ ومعذَّبٍ يقتاتُ من دمهِ ويتعصرُ الجذورْ/ صورٌ من الإذلالِ فاغضبْ أيها الشعبُ الأسيرْ
برنارد دادييه روائي وقاص وشاعر عاجي يُعد واحدًا من روّاد الأدب الأفريقي، وأحد أبرز الأدباء الأفارقة الذين تصدّوا في أعمالهم للاستعمار ومحاولاته لطمس الهوية الأفريقية
يُعتبر ريتشارد رايت من أبرز الكتّاب السود في النصف الأول من القرن العشرين، وتُعنى غالبية أعماله بالموضوعات العرقية المتعلقة بمعاناة الأمريكيين الأفارقة مع التمييز العنصري والعنف
تركّز الكاتبة والروائية الفرنسية - الروسية إيرين نيمروفسكي في روايتها "اثنان" على رسم واقع الشباب الفرنسي خلال السنوات العشرين ما بين الحربين العالميتين