
جاك آسيه: الأجساد لم يعد لديها فم
جاك آسيه شاعر ومترجم فرنسي، ولد في ليون عام 1942. صاحب تجربة شعرية غنية ومتنوعة، إلى جانب أنه ترجم لشعراء إسبان

لوك إستانغ: الخمرة التي يفرزها الحب نفسه
لوك إستانغ (1911 - 1992) شاعر وروائي وصحفي وكاتب مقالات فرنسي. من أعماله "السر المروض" (1943)، "الغبطات" (1945)

فيليب سوبو: تحت الأشجار البنفسجية
فيليب سوبو شاعر وكاتب فرنسي. بعد نشر باكورة أعماله "أكواريوم" عام 1917 قام سوبو بتأسيس مجلة أدبية بالتعاون مع أراغون وأندريه بروتون.

جان أوبير: عودةُ الابن الضال
جان أوبير (1921 - 2011) شاعر وكاتب ومحرر فرنسي. وهو مؤسس جمعية "فلام فيف" سنة 1950. حازت أعماله على إعجاب الأكاديمية الفرنسية

جان أوريزيه: الرّحيلُ الذي يتكرّرُ على البحر
جان أوريزيه شاعر وكاتب نثر فرنسي يتماشى عمله مع كتّاب الرحلات والروح الإنسانيّة. مؤسس مشارك في باريس لمجلة Poésie 1 في عام 1969

رينيه شار: الصّمتُ الّذي ليس لهُ دواء
حين بدأت الحرب العالميّة الثانيّة التحق الشاعر الفرنسي رينيه شار بالمقاومة الفرنسيّة. شعره القريب من الصّمت يدعو إلى المقاومة ويظهر انتفاضة الشّاعر

ليونيل راي: مثلما يُنتزَعُ من أرضٍ إنسان
ليونيل راي من كبار الشّعراء الفرنسيّين. نشر باسمه الأصلي، روبير لورهو، ثلاث مجموعات شعرية، ثم بدأ ينشر باسمه الأدبي، ليونيل راي، ابتداء من العام 1970

أندريه شديد: الآخر
أندريه شديد (1920 -2011) ثاني امرأةٍ تحصل على جائزة الغونكور الفرنسيّة المرموقة، تجمع في دمها تراب سوريا ولبنان، أبصرت النور في القاهرة 20 آذار/مارس 1920

أندريه بروتون: أرضُ الفردوسِ المفقود
أندريه بروتون رائد السريالية ومنظرها. من أعماله الشعرية: "الحقول الممغنطة" (مع فيليب سوبو)، و"الخطى الضائعة"، و"المسدس ذو الشعور البيضاء"، و"الأوعية المتصلة"، و"نادجا"، "الحب المجنون"، و"قصائد".

إيف بونفوا: الوقتُ بقع من الألوان
إيف بونفوا شاعر وناقد ومترجم فرنسي. يعد من كبار الشعراء الفرنسيين في القرن العشرين. من دواوينه: "حجر مكتوب" و"في خديعة العتبة"

عن الواقعيّة الجديدة
لم يكن الشعر السياسي للواقعية الفرنسية الجديدة مع أحد، وخصوصًا المؤسسات، بل كان شعر الضد وليس شعر "المع". إنه شعرٌ يتحرّك بين محورين: محور الرّؤيا الشاملة للتاريخ ومحور الاهتمام باليومي

المقامة بين العربيّة والفرنسيّة.. دروب وافتراقات
القلق مادة وجود أساسية عند الغنائيين الفرنسيين، يتحول إلى قلق من مادة لغوية عند أصحاب الاتجاه اللغوي. هذا القلق يرسم مسافته من اللغة إلى اللغة. اللغة التي هي النبع والمجرى والمصب